Wednesday, July 25, 2018

الدورات الصيفية للجامعة الأمريكية في باريس


يعمل رجل الأعمال الدولي عامر فوز على إدارة شركة ASM الدولية للتجارة العامة في دبي بصفته المدير التنفيذي للشركة. لقد حصل عامر فوز على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في باريس (AUP). تأسست الجامعة عام 1962 من قبل مسؤول سابق في وزارة الخارجية الأمريكية، وقد كانت تعقد دروسا في الطابق السفلي لكنيسة محلية. منذ ذلك الحين، توسعت الجامعة لتصبح واحدة من المراكز الرئيسية للتعليم الجامعي على النمط الأمريكي في أوروبا. يأخذ طلبة (AUP) دورات متنوعة واحترافية تُدرّس من قبل أعضاء تدريس مخضرمين، ويتمتعون بجميع المزايا الثقافية والتاريخية والمهنية للحياة في باريس. بالإضافة إلى درجاتها العلمية المعروفة، تقدم الجامعة الأميركية في باريس دورات صيفية للطلاب غير المتفرغين، والملتحقين بالتعليم المستمر، وطلاب الجامعات الذين يرغبون في تجربة الصيف في باريس.

بإمكان الطلبة الاختيار ما بين دورات اللغة والثقافة والفنون الإبداعية والفنون الليبرالية، حيث أن معظم الدورات تتضمن ورش عمل ونقاشات صفية ودراسات لغوية. جميع الدورات مؤهلة للحصول على الاعتماد من الجامعات المعتمدة في الولايات المتحدة، وتتميز بنفس معدل الرسوم الدراسية في المقررات الجامعية العادية. السكن متاح للدورات الصيفية من خلال مكتب الإسكان بالجامعة. بإمكان الطلبة الراغبين في حضور دورات (AUP) الصيفية زيارة www.aup.edu/academics/summer لمزيد من المعلومات.

Friday, July 20, 2018

مصر تتخذ خطوات من أجل زيادة انتاج الطاقة المتجددة


بعد تخرجه من الجامعة الأمريكية في باريس، عمل عامر فوز على مدى عقديْن من الزمان على تطوير خبراته التي يوظفها في منصبه الحالي، حيث يعمل كمدير تنفيذي لشركة ASM الدولية للتجارة العامة في دبي. في دوره هذا، يقوم عامر فوز بإدارة وتوجيه استثمارات الشركة المتعلقة بصناعات الطاقة على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وكالعديد من البلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، توجهت مصر إلى استخدام مصادر الطاقة المتجددة من أجل حل مخاوفها المتزايدة بشأن الطاقة. تعد مصر واحدة من أكثر الدول اكتظاظا بالسكان في المنطقة، وقد توسعت اقتصاديا في السنوات الأخيرة، وتوسعت احتياجاتها للطاقة كذلك.

ومع أن النفط والغاز أصبحا أقل قدرة على البقاء كحلول طويلة الأجل، فإن الحكومة المصرية إلى جانب الشركات الوطنية والدولية، ضخت الموارد في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرها من مصادر الطاقة المتجددة. ومن بين المبادرات الأخرى، قامت الحكومة المصرية بتطبيق تعرفة الطاقة المتجددة، وهي سياسة تدفع الحكومة من خلالها لمنتجي الطاقة لتزويد شبكة الطاقة الوطنية بالطاقة المتجددة.

أثارت الحكومة من خلال إنشاء سوق للطاقة المتجددة زيادة في مشاريع البنية التحتية، مثل محطات الطاقة الشمسية ومزارع الرياح. ويتوقع المحللون أن يواصل الطلب على الطاقة المتجددة نموه السريع. بالإضافة إلى الضغوط البيئية، قد وضعت الحكومة المصرية هدفا طموحا يتمثل في توفير 20 بالمائة على الأقل من احتياجات الطاقة الإجمالية للبلاد من الطاقة المتجددة بحلول عام 2022.