الدورات الصيفية للجامعة الأمريكية في باريس

يعمل رجل الأعمال الدولي عامر فوز على إدارة شركة ASM الدولية للتجارة العامة في دبي بصفته المدير التنفيذي للشركة. لقد حصل عامر فوز على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في باريس (AUP). تأسست الجامعة عام 1962 من قبل مسؤول سابق في وزارة الخارجية الأمريكية، وقد كانت تعقد دروسا في الطابق السفلي لكنيسة محلية. منذ ذلك الحين، توسعت الجامعة لتصبح واحدة من المراكز الرئيسية للتعليم الجامعي على النمط الأمريكي في أوروبا. يأخذ طلبة (AUP) دورات متنوعة واحترافية تُدرّس من قبل أعضاء تدريس مخضرمين، ويتمتعون بجميع المزايا الثقافية والتاريخية والمهنية للحياة في باريس. بالإضافة إلى درجاتها العلمية المعروفة، تقدم الجامعة الأميركية في باريس دورات صيفية للطلاب غير المتفرغين، والملتحقين بالتعليم المستمر، وطلاب الجامعات الذين يرغبون في تجربة الصيف في باريس.

بإمكان الطلبة الاختيار ما بين دورات اللغة والثقافة والفنون الإبداعية والفنون الليبرالية، حيث أن معظم الدورات تتضمن ورش عمل ونقاشات صفية ودراسات لغوية. جميع الدورات مؤهلة للحصول على الاعتماد من الجامعات المعتمدة في الولايات المتحدة، وتتميز بنفس معدل الرسوم الدراسية في المقررات الجامعية العادية. السكن متاح للدورات الصيفية من خلال مكتب الإسكان بالجامعة. بإمكان الطلبة الراغبين في حضور دورات (AUP) الصيفية زيارة www.aup.edu/academics/summer لمزيد من المعلومات.

مصر تتخذ خطوات من أجل زيادة انتاج الطاقة المتجددة

بعد تخرجه من الجامعة الأمريكية في باريس، عمل عامر فوز على مدى عقديْن من الزمان على تطوير خبراته التي يوظفها في منصبه الحالي، حيث يعمل كمدير تنفيذي لشركة ASM الدولية للتجارة العامة في دبي. في دوره هذا، يقوم عامر فوز بإدارة وتوجيه استثمارات الشركة المتعلقة بصناعات الطاقة على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وكالعديد من البلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، توجهت مصر إلى استخدام مصادر الطاقة المتجددة من أجل حل مخاوفها المتزايدة بشأن الطاقة. تعد مصر واحدة من أكثر الدول اكتظاظا بالسكان في المنطقة، وقد توسعت اقتصاديا في السنوات الأخيرة، وتوسعت احتياجاتها للطاقة كذلك.

ومع أن النفط والغاز أصبحا أقل قدرة على البقاء كحلول طويلة الأجل، فإن الحكومة المصرية إلى جانب الشركات الوطنية والدولية، ضخت الموارد في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرها من مصادر الطاقة المتجددة. ومن بين المبادرات الأخرى، قامت الحكومة المصرية بتطبيق تعرفة الطاقة المتجددة، وهي سياسة تدفع الحكومة من خلالها لمنتجي الطاقة لتزويد شبكة الطاقة الوطنية بالطاقة المتجددة.

أثارت الحكومة من خلال إنشاء سوق للطاقة المتجددة زيادة في مشاريع البنية التحتية، مثل محطات الطاقة الشمسية ومزارع الرياح. ويتوقع المحللون أن يواصل الطلب على الطاقة المتجددة نموه السريع. بالإضافة إلى الضغوط البيئية، قد وضعت الحكومة المصرية هدفا طموحا يتمثل في توفير 20 بالمائة على الأقل من احتياجات الطاقة الإجمالية للبلاد من الطاقة المتجددة بحلول عام 2022.

2019 لبنان تبدأ التنقيب عن النفط والغاز في عام

بحصوله على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في باريس، يمتلك عامر فوز ما يزيد عن 20 عاماً من الخبرة في القطاع المالي بعمله كمدير عام لشركة ASM الدولية للتجارة العامة. يعمل عامر فوز في منصبه هذا على تطوير استراتيجيات نمو الشركة من خلال التوقيع على اتفاقيات مع موردين عالميين لمواد خام أساسية مثل الغاز والنفط.

لقد أثرت الحرب الأهلية السورية بشكل كبير على اقتصاد دولة لبنان المجاورة، حيث استقبلت ما يقارب مليون لاجئ سوري. علاوة على ذلك، أصبحت التجارة بين الدول الأخرى راكدة بسبب الصراع الجاري، ما أدى إلى سعي البلاد لتحفيز اقتصادها من خلال اتخاذ تدابير بديلة، واحدة منها تنطوي على علميات تنقيب استكشافية عن النفط والغاز قبالة السواحل اللبنانية.

وبينما لا توجد هناك أيّة ضمانات للشركات بإيجاد احتياطات في المياه الإقليمية اللبنانية، فإن العرض الذي قبلته الحكومة اللبنانية يعكس إمكانية تحقيق مكاسب مفاجئة. لقد وقّعت الحكومة في شهر ديسمبر عقوداً للتنقيب عن النفط والغاز مع ثلاث شركات دولية عملاقة هي "توتال" الفرنسية، و"ايني" الإيطالية، و"نوفاتيك" الروسية. من المتوقع أن يبدأ التنقيب في مساحة تبلغ 800 كيلومتر مربع في عام 2019 حيث سيستمر البحث حتى 6 سنوات. وستحصل لبنان على حصة تتراوح بين 55 و71 في المائة من عائدات مبيعات النفط والغاز المرتقبة.

مجموعات الطلاب التي تركز على المجتمع في الجامعة الأمريكية في باريس

بصفته المدير العام لشركة ASMالدولية للتجارة العامة في دبي، يقوم عامر فوز بتوجيه الشركة التي تركّز على السلع الأساسية الخفيفة والصلبة، والبنية التحتية للطاقة، والنفط والغاز. حيث حصل عامر فوز قبل الشروع في عمله على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في باريس (AUP).

وتعد الجامعة الأمريكية في باريس (AUP) مؤسسة تعليمية عالمية مشهورة، حيث توفّر بيئة تعليمية بأسلوب أمريكي لطلاب من أكثر من 100 دولة. وبالإضافة إلى التعليم بمستوى عالمي، يمكن للطلاب الوصول إلى الأنشطة والفرص التي توفرها الجامعة والفرص التي توفرها مدينة باريس أيضاً. ويمكن للطلاب في الجامعة الانضمام إلى مجموعة من مجموعات الطلاب الملتزمة بمبادرات متنوعة.

واحدة من أبرز هذه المجموعات هي لجنة الخدمات البيئية والمجتمعية (ECS)، والتي تضم أربعة مجموعات طلابية أصغر، وهم (AUP Care)، (Roots & Shoots)، (AUP Green)، و(Baytna a Vous). حيث تشترك جميع هذه المجموعات الأربع في هدف التنمية المجتمعية المستدامة. فعلى سبيل المثال، تعمل (AUP Cares) على برنامج يقوم بتوفر البطانيات للسكان المشردين خلال أشهر الشتاء، بينما تعمل (AUP Green) على تطوير مبادرات إعادة التدوير في الجامعة.


لمعرفة المزيد عن الجامعة الأمريكية في باريس (AUP) وأنشطتها الطلابية، يرجى زيارة
www.aup.edu/student-life

ارتفاع اسعار النفط يمكنها ان تتحكم بدفع الديون في منطقة الشرق الاوسط

عامر فوز هو رجل اعمال ذو خبرة عالية، حيث ان لديه أكثر من 20 عاما من الخبرة التجارية. وبصفته المدير التنفيذي لشركة ASM الدولية للتجارة العامة في دبي، يقوم عامر فوز بتسهيل عمليات استيراد وتصدير السلع الأساسية الخفيفة والصلبة مع التركيز بشكل خاص على النفط.

وفقاً لتقرير صادر عن وكالة ستاندرد آند بورز(S&P)، فإن مبيعات الدين في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يُمكن أن تنخفض بنسبة إضافية تبلغ 6 في المائة في عام 2018، بعد انخفاض بنسبة 30 في المائة في العام السابق. وتتوقع الوكالة انخفاض في الإنفاق الحكومي وزيادة في أسعار النفط للسيطرة على نسبة ارتفاع الديون الجديدة. وتشير تقديرات مؤشر ستاندرد آند بورز الى 13 منطقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من المتوقع أن تقترض حوالي 181 مليار دولار أمريكي في عام 2018. وتحتل مصر والعراق المرتبة الاولى والثانية فيما يتعلق بالاقتراض التجاري الإجمالي طويل الأجل، حيث بلغت القيمة 46.4 مليار دولار و35 مليار دولار على التوالي. وقد تلقت المملكة العربية السعودية، وهي ثالث أكبر منتج للنفط في السوق العالمية، قروضا بقيمة 31 مليار دولار تقريبا.

ومع ذلك، يجب أن تستفيد المملكة العربية السعودية بشكل كبير من ارتفاع أسعار نفط برنت الخام، حيث أن سعر تتداول النفط حاليا يصل إلى 70 دولاراً للبرميل. وفي الوقت نفسه، يجب على مصر أن تتوقع زيادة في العائدات المتوسطة الأجل من حقل الغاز البحري "ظهر". وبحلول نهاية عام 2018، تتوقع ستاندرد آند بورز(S&P) أن ترتفع الديون التجارية المطلقة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى نحو 764 مليار دولار، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 3 بالمائة فقط.

Turkey Expands Its Natural Gas Pipeline Capacity

تمكن عامر فوز من تحقيق مكانة مرموقة في مجتمع الاعمال في دبي حيث يشغل المدير العام لشركة ASM الدولية للتجارة العامة ذ.م.م.، وبخبرته الواسعة في مجال استغلال الفرص الاستثمارية يمتلك عامر فوز مصالح تجارية تمتد من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى تركيا في عدة مجالات مثل التعدين والضيافة والسلع المعمرة.

ووفقا لمعهد أكسفورد لدراسات الطاقة، فإن تركيا الآن بصدد إجراء تحول هيكلي واسع النطاق يشمل مشروعين من مشاريع خطوط أنابيب الغاز الطبيعي، ومع الانتهاء من مشاريع "تورك ستريم" و "تاناب" سوف تبرز تركيا كشريك امداد رئيسي للعملاء في جميع أنحاء جنوب شرق أوروبا.

ويجري حاليا استثمار مليارات الدولارات في تطوير البنى التحتية في تركيا، بهدف مضاعفة المدخلات والمخرجات اليومية إلى ما يقارب 500 مليون متر مكعب. وستعمل خطوط الأنابيب الدولية على زيادة الإيرادات الوطنية من خلال عمليات إعادة التصدير بينما تقوم بتزويد البلاد بالمزيد من وسائل التحكم في سوقها الداخلي وتعمل على زيادة استهلاك الغاز. وفي المرحلة الثانية من استراتيجيتها، لدى تركيا خطة طويلة الأجل لاستبدال الغاز الطبيعي المستورد بمصادر الطاقة المتجددة المحلية وكذلك الفحم.